دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
عمان الأهلية تجدد التأييد والولاء لجلالة الملك وتستنكرمحاولات العبث بأمن الوطنعمان الأهلية تهنىء بيوم العلم الاردنيالمتحدة للاستثمارات المالية” تنظم جلسة توعوية حول الاكتتاب في صندوق (UFICO-ASE20)(184) مليون دينار الأرباح الموحدة لـ "البوتاس العربية" في 2024 وإيراداتها تصل إلى (651) مليون ديناربيانًا صادر عن هيئة النزاهة ومكافحة الفساد رئيسًا ومجلسًا وموظفينجماعة الاخوان المسلمين عن المخطط الارهابي: عمل فرديالأمير مرعد: كلمة الملك في قمة الإعاقة ببرلين شكّلت علامة فارقة ورؤية إنسانية شاملةأحد المتهمين بقضيتي التجنيد رئيسا للمكتب الإداري لجماعة الإخوان المسلمين "غير المرخصة" والذي يتشكل من شعب إخوان الزرقاءرئيس وزراء لبنان يؤكد الاستعداد للتعاون مع الأردن بمواجهة أي مخاطر تمس أمن البلدينالرئاسة الفلسطينية: من يحاول استهداف الأردن وإضعافه إنما يستهدف فلسطينبيان صادر عن نقابة الصحفيين الأردنيينأندية المحترفين تتضامن مع الأجهزة الأمنية وتستنكر المساس بأمن الوطنلن تكون الأردن كما كانت قبل الخامس عشر من نيسانرئيس مجلس الأعيان يشيد بجهود المخابرات لحفظ الأمن والاستقرارالأمن الوطني الأردني: اسقاط التخريب وخوض معركة الوعيوفيات الاربعاء 16-4-2025رم تبث اعترافات جديدة موسعة للمتهمين بقضايا تصنيع الصواريخ والتجنيد والطائرات المسيرة - فيديوحسّان: نتطلع لاستكشاف فرص جديدة للتنمية مع صندوق النقد الدوليالأردنيون يحتفلون بيوم العلم تعظيما لمعاني التضحية والفداءمديرة صندوق النقد الدولي تشيد بالسياسات الاقتصادية الأردنية بعد لقائها رئيس الوزراء
التاريخ : 2024-10-30

اصمتوا فأنتم في حضرة غزة

الراي نيوز -  صالح الراشد 

ما أكثرهم وما أقلهم في عيون الناس .. ما أعلى صوتهم وما أقل إقناعهم.. ما أجمل رائحة عطورهم وما أنتن ريح كلامهم..ما أعلى مناصبهم وما أدنى قيمتهم.. يتحدثون بجهالة وغايتهم إرضاء البعض أو الكسب الحرام بزيادة أعداد متابعيهم على وسائل التواصل او الارتقاء في سُلم الاتصال مع المسؤولين، فيما حبل الله مقطوع وهم بعيدون عن الدين ولا يتأثرون بهيبة الشهادة التي ينالها الرجال الرجال والنساء صانعات الرجال والأطفال الذين يسيرون على طريق الرجال، لذا يهاجمهم بلا هوادة أنصاف وأرباع وأشباه الرجال.

هم مجموعات من ظلال بلا وجوه وأصوات بلا فكر ومناصب بلا أعمده.. هم متسلقون على أكتاف الأمة ومصائبها لنجدهم في مواقع النصر مهزمين وفي مواقع الحزن فرحين..هم أبطال من ورق يحاولون تصدر المشهد حتى بالكفر البواح والنفاق غير المباح .. فهمهم أن يصفق لهم الجهلاء ويتابعهم المُضَللون من غائبي العقل في مواقع الفكر ، فهذا الأحمق يهاجم نساء غزة ويتهمهن بما ليس فيهن من الرذيلة التي اعتاد عليها ويسعى لها، ليكون فكره محصور بالانحطاط والدونية وهذه النوعية من بقايا البشر ما أقلهم وما أدنى مكانتهم.

ولم يهز هؤلاء المنافقين المواقف العظيمة لأبطال المقاومة وشهدائها حتى لم ينجوا من سوء فكرهم الشهداء يحيى السنوار وإسماعيل هنية، فاعتبر مرتزقة الفكر الذي يعملون بالريموت كونترول وعن بُعد أن مفاتيح الجنة بأيديهم وأنهم يدخلون الجنة من يريدون، وأنهم من يحددون بأن هذا شهيد أو لا، لنجد أن بعض الأبواق المريضة حاولت نقل مرضها للشعوب العربية ليسقطوا بقوة صوب الجحيم الدنيوي قبل جحيم الآخرة، حين حاولوا تقزيم الأبطال لتظهر الحقيقة بأن الأبطال يكبرون في عيون الشعوب العربية والغربية فيما أبواق الضلال يتقزمون حتى أصبحوا كالذر يدوسهم البشر ولا يشعروا بوجودهم.

ان غربال الضلال والكذب لا يخفي ضوء الشمس وإن أصوات الضلال تختفي وسط صرخات الحق والنضال، ليدرك العالم أجمع الحقيقية التي يحاول منافقوا الأمة إخفائها، فغزة أرض العزة والكرامة العربية الإسلامية التي ضيعها العرب على أعتاب الغرب، وقادتها أبطال أمة وبيارق حق يقودون أصحاب الفكر السليم وطُلاب الحُرية، وشهدائها منارات يهتدي بهم من في نفسه خير ويبتعد عنهم من في نفسه مرض وضلال، فشتان بين روح زكية تطالب بالحرية ونفس ردية تعشق الذل والعبودية، لذا اصمتوا فأنتم أيها المنافقون في حضرة غزة وشهدائها فاخلعوا رؤوسكم وأحذيتكم . 


آخر الكلام: 

أكبر مصائب الأمة.. "التكفير بلا تفكير والتخوين بلا يقين والنقل بلا عقل وتسييد الجهلاء على العقلاء".

 

عدد المشاهدات : ( 12492 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .